The 2-Minute Rule for التكنولوجيا وتأثيرها على التعليم
The 2-Minute Rule for التكنولوجيا وتأثيرها على التعليم
Blog Article
التكنولوجيا أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث نعتمد عليها في العديد من النشاطات والمهام. فنستخدم الهواتف الذكية للاتصال والاطلاع على المعلومات، والحواسيب المحمولة للعمل والتعلم، ووسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع الأصدقاء والعائلة.
وقد شمل التغير كثيرًا من الاتجاهات والتقاليد والمعتقدات. وانقلبت أوضاع اجتماعية كما حدث لوضع المرأة ومكانتها، وحدث حراك اجتماعي سريع.
تصدر الأصوات المزعجة من الآلات الثقيلة، والمصانع، والمركبات، والطائرات، والتي تستخدم تطبيقات التكنولوجيا الحديثة، وهذه الضوضاء تضر بالكائنات الحية في البيئة.
تؤدي التفاعلات الاجتماعية السلبية عبر الشبكة العنكبوتية إلى حدوث الاكتئاب والقلق لدى الأفراد بمستوى عالٍ، وتؤدي التفاعلات الإيجابية إلى مستوى أقل من الاكتئاب والتوتر، بالتالي هنالك تأثير لنوعية التفاعلات عبر وسائل التكنولوجيا المختلفة في الصحة النفسية.[٥]
أن نطـاق التكنولوجيا المادية والاستراتيجيات الاجتماعية قد ازداد واتسع وسيظل يزداد ويتسع مفضيًا إلى نتائج وآثار تراكمية.
ولا شك أن عمل الحكومة والنظام السياسي في أي دولة يمتد ليغطي كل جنبات الحياة خصوصًا إذا اتبعت نظام التخطيط الشامل أو الجزئي للإسراع بخطى التغير، للوصول إلى الأهداف المنشودة في أسرع وقت ممكن.
كل تغيير في مؤسسة اجتماعية واحدة يؤدي إلى تغييرات في جميع المؤسسات الاجتماعية. على سبيل المثال، كان تصنيع المجتمع يعني أنه لم تعد هناك حاجة للعائلات الكبيرة لإنتاج ما يكفي من العمالة اليدوية لإدارة المزرعة.
ولكن لم يكن الإعصار وحده هو الذي كان كارثيًا. كان التقارب بين جميع هذه العناصر الأربعة، وسيقوم النص أدناه بربط العناصر عن طريق وضع الكلمات بين قوسين.
With out a subpoena, voluntary compliance over the part of one's Online Service Service provider, or supplemental records from the third party, data saved or retrieved for this purpose by yourself simply cannot typically be used to discover you. Promoting Advertising and marketing
المحافظة على الأخلاق في المجتمع: فالعادات والتقاليد هي عن أفكار ومعتقدات تكون في غالبها تثبيتًا لأخلاق وقِيم تهذب النفس وتجعلها أكثر قربًا إلى القيم المثلى؛ فاللباس المحتشم من العادات والتقاليد، وإكرام الضيف والتسامح واحترام الجار كلها عادات وتقاليد موروثة.
القهوة العربية: فأكثر ما يُميّز بعض البلدان العربية هو شرب القهوة العربية بكثرة، وإعدادها بمذاق طيب كأول عناصر الضيافة العربية، وهي مشهورة في دول الخليج العربي وفي البادية العربية تحديدًا. الطعام الرسمي: فرغم تنوّع أصناف الطعام في الوطن العربي؛ إلّا أنّ لكل بلد طبقًا شعبيًا يُقدم في المناسبات والأعياد، فالأردن مثلًا تشتهر بالمنسف، وفلسطين بالمسخن، وهكذا. الأعراس: ربما كانت فكرة العادات والتقاليد مسلطةً كثيرًا على الأعراس وحفلات الزفاف؛ فتشتهر كل بلد بطقوس معينة وعادات تقوم بها أثناء حفلات الزفاف تخص العريس أو العروس وزيهم، وتشتهر منطقة بلاد الشام مثلًا بما يعرف "بموكب العروس" الذي يتضمن قدوم أهل العريس مع عدد من الأقارب والمدعوين لأخذ العروس من بيت أهلها، كما أن بعض المناطق تخصص زيًا خاصًا للعروس نابعًا من تقاليدهم؛ إلا أن هذه العادة لم تعد منتشرةً كثيرًا.
من الممكن أن يقابل التغير الاجتماعي بعقبات تقلل من سرعته أو توقفه لفترة من الزمن. فقد يحدث مثلاً أن يظهر اختراع، أو يُبتكر جهاز ولا يُقبل عليه الناس، بل يقاومونه بشتى الطرق. فعندما ظهرت السيارة قاومها رجال المال ومربيي الخيول لاقتناعهم بأنه استكشف لا يوجد شيء يمكن أن يحل محل الحصان من حيث سرعته، وقوته، وتمكنّه من السير في طرق ضيقة أو غير ممهدة. وإلى الآن لا زال البعض يقاوم اختراع الطائرات ويرفض ركوبها بحجة مخاطرها.
فلو أخذنا جانبًا علميًا واحدًا كوسائل المواصلات للاحظنا تقدمها. فقديمًا كانت الفيل والبغال والحمير، فالعجلات التي تجرها الحيوانات والمراكب الشراعية البسيطة إلى أن دخل الإنسان عصر البخار وصنع القاطرة والسيارة وبعدها الطائرة وأخيرًا سفن الفضاء.
تخصصات الأكاديمية الحديثة للهندسة والتكنولوجيا بالمعادي :